جريمة هزت عاصمة المملكة العربية السعوديه
( عذب حبيبته وأحرقها بالنار ثم أرغمها على العيش مع صديقه لمدة يومين )
إليكم الحادثة بلسان صاحبها :
اسمي ( ) أبلغ من العمر ()سنه وأحمل شهادة البكالوريوس في الهندسة المعمارية وقد عشت مع أبي وأمي وكنت بكرهما وجاء خلفي ابن وبنت ولما كنت بكر أبي كان أبي لايرفض لي طلبا ولاابالغ إن قلت لكم انه كان يكاد يبذل نفسه لتحقيق مافي نفسي ولم أقدر ذلك لجهلي بدأت حكايتي حينما شاهدت إحدى الفاتنات وقت خروجي من بوابة الجامعة وكانت خلف سيارة أجرى خاصة فلم أستطيع مقاومة إغراءها فقد أحسست أن قلبي ودع صدري وأصبح رهينتها وتعلقت روحي بها من تلك النظرة التي كانت بداية الشرارة التي أحرقتني وإياها ،،تابعتها حتى عرفت المنزل فأصبحت أتردد عليه يوميا لقد رأيت فيها حلم الشباب والطفولة معا واعتقدت أن حصولي عليها يعني حصولي على الدنيا بأسرها !!
بذلت الغالي والرخيص من أجل أن أتزوجها وحصل لي ما أردت كانت أرق وأعذب بشكل اكبرممايمكن أن يتصوره بشر تحنو علي حنان الأم على ابنها أحبتني حبا خياليا فاق حبي لها كانت ترى في شخصي الشاب المناسب وفارس الأحلام
بعد مضي سبع سنوات علي معها أحسست بالكره الشديد لها دون سبب أصبحت لااتحمل الجلوس معها حتى صرت اختلق الأعذار لمفارقتها بل وصل الأمر أن أهينها أمام أهلي وجماعتي لم تكن ترد علي أبدا /لم أكن اعلم مالذي غير شعوري نحوها ؟
عرضت نفسي على طبيب نفسي فلم أجد جوابا شافيا،أخبري البعض أني قد أكون مسحورا
إلا أني لم أجد تفسيرا منطقيا لتغير شعوري نحوها لالدى الطبيب ولا لدى أهلي
كل مااحس به أنني مع الأيام يزداد كرهي لها حتى أصبحت لااطيقها ولم اعد أتحمل رؤيتها أو القرب منها
كنت اشعر بحالة غثيان حينما أشاهدها أو اقترب منها ولم يتوقف الأمر على الكره فقط بل تطور الأمر إلى حد السب والشم لها على مسمع منها ومن أهلي حتى أني أتذكر أنني مرة قلت لها في السوق وأمام المارة (اذهبي عليك اللعنة ياعاهره ) بدأت بعد فترة بضربها وركلها في الشارع مرة وأمام أهلي مرة أخرى وهي ساكتة فهل تصدقون ؟؟
ليت الأمر توقف عند ذلك بل تعداه لأمر لم أتوقع أنني يوما سأقترفه أو سأفعله لقد أصبحت أتلذذ بتعذيبها وأحس براحة غريبة بعد ذلك وفي احد المرات لم اشعر بنفسي إلا وأنا احرق جسدها لم تصرخ لم تتبرم كانت صادقة الحب صامتة تتألم ويمزقها الحزن طوال تلك السنين
لاتلوموني كان سكوتها وسكوت من حولي يعتبر مشاركة في جرائمي فلم يكونوا يحاولون ردعي ومنعي
لقد كنت مسلوب الإرادة والشعور وذلك حينما أخذتها رغما عنها وهي لاتعلم مصيرها لقد أخذتها وسلمتها لصديقي رغما عنها
قلت له وهي تسمع (افعل بها ماتشاء هي لك ) لقد استغل صديقي وضعي الغير سوي وقبل فرحا بعد تردد
تخيلوا كيف غدر بي صديقي وسلبني أهم مايملكه الرجل في حياته
أجبرتها على العيش معه لمدة يومين في استراحته التي تبعد عن
وذهبت أنا لاصطحب إحداهن معي للمنزل أحسست بسعادة زائفة معها توهمت أني خرجت من الجحيم للنعيم ولكنه وهم عرفت اليوم حقيقته الزائفة
حينما عاد صديقي وهي بصحبته وقفت بها عند الباب لتقابل تلك التي اصطحبتها معي لتزيد صدمتها صدمتين وجرحها جرحين غائرين لن يندمل أبدا لا أخفيكم كنت سعيد جدا بحزنها وصدمتها
لقد أتى اليوم الذي ندمت فيه على كل شي
وذلك في احد الأيام حينما كانت في أوج زينتها متهيئة لحضور حفل زفاف كانت كالبدر في السماء المظلمة
كانت تنتظرني أمام المنزل جاء احد الرجال من جنسية آسيويه وخطفها من أمام المنزل حاولت البحث عنها لكني لم أجدها
بعد مضي شهر لم اعد أذق النوم إلا لدقائق معدودة لأصحو فزعا وفي صدري نارا لاتنطفي وحرارة تلهب جنبان أضلعي آهات والآم يصعب وصفها لكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه كانت حالتي مع سيارتي الحبيبة منذ رأيتها تسير أمام الجامعة إلى يوم سرقوها من أمام المنزل فعندما مضى موديلها كرهتها كرها شديدا وليس لي ذنب في ذلك ثم أخذت اشتمها واركلها حينما تتعطل بي في الشارع
وحينما صدمت بها أخذتها للورشة فضربوها تم احرقوها بالنار لإعادة طليها بالدهان الجديد ثم أعطيتها صديقي ليستخدمها وقمت أنا بستأجار أخرى ليومين ثم أصبحت أوقفها أمام المنزل والمحرك يشتغل حتى سرقت من أمام المنزل وكانت مغسولة لأني أردت الذهاب بها لزواج صديقي
على فكررررره الموضوع منقول مرررررررررررررررررررررسى
( عذب حبيبته وأحرقها بالنار ثم أرغمها على العيش مع صديقه لمدة يومين )
إليكم الحادثة بلسان صاحبها :
اسمي ( ) أبلغ من العمر ()سنه وأحمل شهادة البكالوريوس في الهندسة المعمارية وقد عشت مع أبي وأمي وكنت بكرهما وجاء خلفي ابن وبنت ولما كنت بكر أبي كان أبي لايرفض لي طلبا ولاابالغ إن قلت لكم انه كان يكاد يبذل نفسه لتحقيق مافي نفسي ولم أقدر ذلك لجهلي بدأت حكايتي حينما شاهدت إحدى الفاتنات وقت خروجي من بوابة الجامعة وكانت خلف سيارة أجرى خاصة فلم أستطيع مقاومة إغراءها فقد أحسست أن قلبي ودع صدري وأصبح رهينتها وتعلقت روحي بها من تلك النظرة التي كانت بداية الشرارة التي أحرقتني وإياها ،،تابعتها حتى عرفت المنزل فأصبحت أتردد عليه يوميا لقد رأيت فيها حلم الشباب والطفولة معا واعتقدت أن حصولي عليها يعني حصولي على الدنيا بأسرها !!
بذلت الغالي والرخيص من أجل أن أتزوجها وحصل لي ما أردت كانت أرق وأعذب بشكل اكبرممايمكن أن يتصوره بشر تحنو علي حنان الأم على ابنها أحبتني حبا خياليا فاق حبي لها كانت ترى في شخصي الشاب المناسب وفارس الأحلام
بعد مضي سبع سنوات علي معها أحسست بالكره الشديد لها دون سبب أصبحت لااتحمل الجلوس معها حتى صرت اختلق الأعذار لمفارقتها بل وصل الأمر أن أهينها أمام أهلي وجماعتي لم تكن ترد علي أبدا /لم أكن اعلم مالذي غير شعوري نحوها ؟
عرضت نفسي على طبيب نفسي فلم أجد جوابا شافيا،أخبري البعض أني قد أكون مسحورا
إلا أني لم أجد تفسيرا منطقيا لتغير شعوري نحوها لالدى الطبيب ولا لدى أهلي
كل مااحس به أنني مع الأيام يزداد كرهي لها حتى أصبحت لااطيقها ولم اعد أتحمل رؤيتها أو القرب منها
كنت اشعر بحالة غثيان حينما أشاهدها أو اقترب منها ولم يتوقف الأمر على الكره فقط بل تطور الأمر إلى حد السب والشم لها على مسمع منها ومن أهلي حتى أني أتذكر أنني مرة قلت لها في السوق وأمام المارة (اذهبي عليك اللعنة ياعاهره ) بدأت بعد فترة بضربها وركلها في الشارع مرة وأمام أهلي مرة أخرى وهي ساكتة فهل تصدقون ؟؟
ليت الأمر توقف عند ذلك بل تعداه لأمر لم أتوقع أنني يوما سأقترفه أو سأفعله لقد أصبحت أتلذذ بتعذيبها وأحس براحة غريبة بعد ذلك وفي احد المرات لم اشعر بنفسي إلا وأنا احرق جسدها لم تصرخ لم تتبرم كانت صادقة الحب صامتة تتألم ويمزقها الحزن طوال تلك السنين
لاتلوموني كان سكوتها وسكوت من حولي يعتبر مشاركة في جرائمي فلم يكونوا يحاولون ردعي ومنعي
لقد كنت مسلوب الإرادة والشعور وذلك حينما أخذتها رغما عنها وهي لاتعلم مصيرها لقد أخذتها وسلمتها لصديقي رغما عنها
قلت له وهي تسمع (افعل بها ماتشاء هي لك ) لقد استغل صديقي وضعي الغير سوي وقبل فرحا بعد تردد
تخيلوا كيف غدر بي صديقي وسلبني أهم مايملكه الرجل في حياته
أجبرتها على العيش معه لمدة يومين في استراحته التي تبعد عن
وذهبت أنا لاصطحب إحداهن معي للمنزل أحسست بسعادة زائفة معها توهمت أني خرجت من الجحيم للنعيم ولكنه وهم عرفت اليوم حقيقته الزائفة
حينما عاد صديقي وهي بصحبته وقفت بها عند الباب لتقابل تلك التي اصطحبتها معي لتزيد صدمتها صدمتين وجرحها جرحين غائرين لن يندمل أبدا لا أخفيكم كنت سعيد جدا بحزنها وصدمتها
لقد أتى اليوم الذي ندمت فيه على كل شي
وذلك في احد الأيام حينما كانت في أوج زينتها متهيئة لحضور حفل زفاف كانت كالبدر في السماء المظلمة
كانت تنتظرني أمام المنزل جاء احد الرجال من جنسية آسيويه وخطفها من أمام المنزل حاولت البحث عنها لكني لم أجدها
بعد مضي شهر لم اعد أذق النوم إلا لدقائق معدودة لأصحو فزعا وفي صدري نارا لاتنطفي وحرارة تلهب جنبان أضلعي آهات والآم يصعب وصفها لكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه كانت حالتي مع سيارتي الحبيبة منذ رأيتها تسير أمام الجامعة إلى يوم سرقوها من أمام المنزل فعندما مضى موديلها كرهتها كرها شديدا وليس لي ذنب في ذلك ثم أخذت اشتمها واركلها حينما تتعطل بي في الشارع
وحينما صدمت بها أخذتها للورشة فضربوها تم احرقوها بالنار لإعادة طليها بالدهان الجديد ثم أعطيتها صديقي ليستخدمها وقمت أنا بستأجار أخرى ليومين ثم أصبحت أوقفها أمام المنزل والمحرك يشتغل حتى سرقت من أمام المنزل وكانت مغسولة لأني أردت الذهاب بها لزواج صديقي
على فكررررره الموضوع منقول مرررررررررررررررررررررسى